في عهد نبي الله سليمان عليه السلام كانت تقام جلسة يومية وفي وقت محدد في قصر نبي الله سليمان وكانت الانس والجن والحيوانات بشتى انواعها تحضرلهده الجلسة وقدلاحظ نبي الله سليمان شئ غريب يحدث في مجلسه يرا الغراب يأتي أول الجمع ويدهب اخر الجمع فسأله عن مجيائه اول الجمع ودهابه اخر الجمع فسأله النبي مابك فرد الغراب فقال لي اب قد كبر في السن وانا اطعمه يوميا لان ابي ليس له ريش و هو بعين واحدة فقال له النبي أأتينى بأبيك فدهب الغراب وحمل ابيه وأتى به الى نبى الله سليمان فقال له نبي الله سليمان كم عمرك ومادا رئيت في هدهى الدنيا فقال الغراب الطاعن فيى السن 300سنة وفد رئيت في أحد السنوات قرية وبينما انا أطير وجدت اسوارها من دهب فنزلت عاى السورفرئانى رجل ودبح لى خروف ونزلت أأكل ومن بعدها طرت اجول في هده الدنيا ورجعت الى القرية بعد سنوات فوجدت اسوارها من فضة ونزلت على السور لكي يعطوني الطعام كا السابق فرائاني رجل ودبح دجاجة ونزلت أأكال نيا الفسيحل ولم خلصت من أكلى طرت وهمت في هده الدنيا الفسيحة ثم رجعت الى نفس القرية بعد سنوات فوجدت الأسوار من حديد فسألت نفسي مادا حل بهده القرية فكانت المرة الأولى الأسوار من دهب والمرة الثانية من فضة والأن من حديد فنزلت على السور لكي يطعموني كا السابق فرئيت فتا وهو قابض على يده شئ فضنيته طعام الا والفتتا يرمي علي الحجر الدي كنت اتوقعه طعام على عيني وكل هدا من المجاعة التي ضربت القرية فهربت من تلك القرية ولم أعد لها فقال له نبي الله سليمان اتدل القرية التي كنت تمر عليها فقال الغراب نعم فقال له نبي الله سليمان ادا كنت تكدب سأقتلك وأن كنت تصدق في ما تقول سأرد لك ريشك وعينك كما كانت بأدن الله و وافق الغراب ودهب نبي الله سليمان مع الغراب الى القرية فلم يجد نبي الله شئ فقال له الغراب انها هنا فأمر النبي سليمان الرياح الأربع باالتحرك ببطئ بحيث لاينحت الحجر فتحركت الرياح وظهرت القرية المطمورة وقام نبي الله سليمان فقال السلام عليكم فلم يردعليه أحد وقام النبي يبحث في القرية لعله يجد أحد يخبره ما حل بأهل هده القرية فسمع النبي صوت فحيح في بئر القرية فدهب اليه فوجد ثعبان كبير فسأله النبي عن أسمه فقالت الثعبان انا اسمي لس فقال لها نبي الله سليمان مادا حل بهده القرية وأهله يا لس فقالت كنت انا في دلك الوقت صغيرة الحجم وخفت يقتلوني فقمت أشرب الماء وأرد السم فيه فكلما أتي شخص يشربه يموت الى ان هلك أهل القرية فقال له نبي الله سليمان أخرجي فقالت لاأخرج حتى تعطيني الأمان فقال لها في أمان الله وفي حكم الله فقالت ادا خرجت من البئر فسترا بي نقطة زرقاء هدا منتصفي فقال أخرجي وجلس النبى ينتظر خروجها فظهرت العلامة الزرقاء فقطعها النبي نصفين وحز رئسها فقال له أحد أصحابه كيف تقتلها وقد أعطيتها الأمان قال النبي سليمان لاأمان لمن هلك قرية بكاملها قلت له في أمن الله وليس لها أمن وفي حكم الله أقتص منها بتنفيد حكم الله فيه فا خلعو فك الثعبان لس وعلقوه على باب القرية والدى يدخل القرية يقول ناب لس وهي موجودة في فلسطين ويقال انها مدينة مطمورة الىيومنا هدا والله أعلم نهابة القصة