قصة رائعة لأحد الملوك

ذات يوم أمر ملك بوضع حجر كبير وثقيل في أحد الطرق العامة الرئيسية، ثم كلف بعضا من رجاله ليراقبوا سرا ما يحدث... مَن الذي سيهتم ويقوم بإزاحة هذا الحجر ؟

كثيرون رأوا هذا الحجر وتذمروا قائلين: " لماذا لا يهتم المسؤولون بالطرق ؟ .. لماذا يتركون الأمر هكذا ؟ " .. لكن أحدا لم يحاول أن يرفعه..
أخيرا أتى رجل، رأى الحجر فاندفع بحماس وبذل جهدا كبيرا فنجح أخيرا في إزالته..
اندهش الرجل جدا، إذ وجد، في مكان الحجر المرفوع قطعا من الذهب،وبجواره ورقة كتب عليها " هذا الذهب يقدمه الملك إهداء منه
للرجل الذي اهتم بإزالةالحجر

"..

كثيرون لا يعبؤون بمشاكل الآخرين ، ولا يثير اهتمامهم احتياجات الناس ..
كثيرون لا يفكرون إلا في ذواتهم .. يهربون من التضحية من أجل الغير، يظنون أن الراحة تكمن في الابتعاد عن المتاعب التي تجلبها خدمة الآخرين.

مراحب
مشكور على الموضوع الحلو
وصحيح ان كل واحد ما يفكر الابنفسة
وما يفكر بغيره ولايحس بمشاكلهم
تقبل مروري
روح مرام

بجدا نقل مميزا قصه رائعه
يعطيك العافيه
تقبل مروري
تحياتي

الشكر كل الشكر لكم على تواصلكم الدائم والمثمر

اخوكم الباسل

كثيرون لا يعبؤون بمشاكل الآخرين ، ولا يثير اهتمامهم احتياجات الناس ..
كثيرون لا يفكرون إلا في ذواتهم .. يهربون من التضحية من أجل الغير، يظنون أن الراحة تكمن في الابتعاد عن المتاعب التي تجلبها خدمة الآخرين.
يسلمو الباسل
على النقل الرائع
تقبل مروري

Smile

تسلم الايادي قصه رائعه

والله يعطيك العافيه الله لا يحرمنا من

مايميزك من جديد ومفيد تقبل مروري

اختك نسمات

الشكر للجميع على جميل تواصلكم
تحياتي وتقديري
الباسل

يسلموا أخوى الباسل على القصة الرائعة
وتقبلوا مرورى أخوكم أسد القطيف