الفرق بين (عليه السلام) و (رضي الله عنه)

الفرق بين عبارتي (عليه السلام) و (رضي الله عنه)

--------------------------------------------------------------------------------

ان لفظ (عليه السلام) صيغة خبرية تشير إلى الطهارة والعصمة ، وهي مستفادة من قوله تعالى (( سَلامٌ عَلَى إِلْ يَاسِينَ )) (الصافات:130) وقد نقل ابن حجر الهيثمي في صواعقه 2: 436 عن الفخر الرازي قوله: إن أهل بيته (ص) يساوونه في خمسة اشياء:
أ ـ في السلام، قال: السلام عليك أيّها النبي، وقال: سلام على آل ياسين.
ب ـ وفي الصلاة عليهم في التشهد
ج ـ في الطهارة قال تعالى: (( طه )) ، أي الطاهر، وقال: (( ويطهركم تطهيرا )).
د ـ وفي تحريم الصدقة .
هـ ـ وفي المحبة، قال تعالى: (( فاتبعوني يحببكم الله )).
وقال: (( قل لا أسئلكم عليه أجراً إلاّ المودّة في القربى )).
وأما لفظ (رضي الله عنه) فهو صيغة خبرية تشير إلى رضاء الله عن شخص ما ولكنها بعد ان اصبحت تطلق على المعصوم وغيره صارت دعاء بصيغة الاخبار، أي نسأل الله ان يرضى عن فلان ، وليس فيه اخباراً حتمياً عن رضاء الله سبحانه عن شخص ما، ولا يوجد دليل يدل على هذه الحتمية ولخصوص افراد معينين سوى عمن ثبتت عصمتهم وطهارتهم ، ولكن بعد ان اصبحت هذه اللفظة تطلق على المعصوم وغيرها كان من اللزوم ان يفرق بين شخص المعصوم وغيره بان يقترن اسم المعصوم بلفظ (عليه السلام) دون (رضي الله عنه)

الفرق بين عبارتي (عليه السلام) و (رضي الله عنه)
--------------------------------------------------------------------------------

ان لفظ (عليه السلام) صيغة خبرية تشير إلى الطهارة والعصمة ، وهي مستفادة من قوله تعالى (( سَلامٌ عَلَى إِلْ يَاسِينَ )) (الصافات:130) وقد نقل ابن حجر الهيثمي في صواعقه 2: 436 عن الفخر الرازي قوله: إن أهل بيته (ص) يساوونه في خمسة اشياء:
أ ـ في السلام، قال: السلام عليك أيّها النبي، وقال: سلام على آل ياسين.
ب ـ وفي الصلاة عليهم في التشهد
ج ـ في الطهارة قال تعالى: (( طه )) ، أي الطاهر، وقال: (( ويطهركم تطهيرا )).
د ـ وفي تحريم الصدقة .
هـ ـ وفي المحبة، قال تعالى: (( فاتبعوني يحببكم الله )).
وقال: (( قل لا أسئلكم عليه أجراً إلاّ المودّة في القربى )).
وأما لفظ (رضي الله عنه) فهو صيغة خبرية تشير إلى رضاء الله عن شخص ما ولكنها بعد ان اصبحت تطلق على المعصوم وغيره صارت دعاء بصيغة الاخبار، أي نسأل الله ان يرضى عن فلان ، وليس فيه اخباراً حتمياً عن رضاء الله سبحانه عن شخص ما، ولا يوجد دليل يدل على هذه الحتمية ولخصوص افراد معينين سوى عمن ثبتت عصمتهم وطهارتهم ، ولكن بعد ان اصبحت هذه اللفظة تطلق على المعصوم وغيرها كان من اللزوم ان يفرق بين شخص المعصوم وغيره بان يقترن اسم المعصوم بلفظ (عليه السلام) دون (رضي الله عنه)

ثانكيوووو خيو ع الموضوووع القيم تقبل مروري

يعطيك العافية

الله يعطيك الف عافيه اخوي مون نورتي صفحتي اختي

الله يعطيك الف عافيه اخوي الباسل نورت صفحتي تحياتي اخوي

الله يعطيك العافية أخوي على موضوعك المميز

ربي مايحرمنا من طرحك الرائع

وبانتظار عطائك المتواصل

دمت بود

الله يعطيكي الف عافيه اختي نورتي صفحتي تحياتي اختي

الللهم صلي على محمد وال محمد

يعطيك العافيه اخوي الحب كله حلا وجعله في ميزان اعمالك

مع تحياتي اختك نسمات

الله يعطيكي الف عافيه اختي نسمات نورتي صفحتي تحياتي اختي

» سجل حضورك بزياروالسلام على ابا عبد الله الحسين عليه السلام
» سيرة حياة آية الله الشيخ محمد تقي بهجت رحمة الله عليه
» زيارة ابليس (لعنه الله) للرسول صلى الله عليه واله وسلم ..موضوع شيق
» عظم الله أجوركم بذكرى استشهاد باب الحوائج الإمام موسى الكاظم عليه السلام‎
» بين النبي يوسف الصديق عليه السلام في سجن زاويرا والامام موسى الكاظم عليه السلام في سجون بغداد